فعندما تسمع الحديث عن قصر الدرع، وضريح سيدي عثمان،الفقارة (نظام الري التقليدي، الغمبوز(الحايك)، الايكلب(الشاش)، الجوالي، والعيش أو الأوشو(الكسكس)، فاعلم أن الحديث يدور عن تيميمون.
وتزداد الصورة وضوحا عندما نذكر خزائن المخطوطات، وصناعة السلال والقفف، وأهازيج القرقابو وأنغام أهليل، لتكتمل بذلك لوحة لوجهة سياحية بارزة تستقطب العديد من الزوار من داخل الوطن وخارجه ، فضلا عن المرافق والخدمات السياحية التي تقدّم في أجواء يفيض فيها جود وكرم القوراريين.
كما تضم تيميمون 3 عناصر تراثية مصنّفة من قبل اليونسكو ضمن قائمة التراث الثقافي اللامادي للانسانية.